عفة لتعزيز الفضيلة

بداية تعرضي كانت تشوه معرفي مع المثيرات العشوائية في الألعاب وغيرها.

تأثرت جوانب حياتي جميعها فغالبًا ما كنت أخاف وأقلق وأشعر أن الله بعيد عني كنت لا استمتع وأنبسط في المناسبات بالقدر الذي أود، دائمًا ما كان هناك شعور سيء وثقل على قلبي، ترقب دائم ومزاجية مُزعجة، أهملت صحتي، قدرتي على التذكر والحفظ تأثرت، والثقة بالنفس أيضًا.

لم تتوقف محاولاتي السابقة فكنت أستغل مواسم الطاعات وأحاول مجددًا، ولكن لم تكن لدي معرفة😕!

فدائمًا ما تبوء محاولاتي بالفشل.

حياتي مع التعافي مختلفة تمامًا!!🤍🌿

الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات♥️

دلني الله على عفة في أضيق أوقاتي وأشدها حلكه،

وكان الشعور كما ذكره الدكتور عبدلله ” وإذا بخطام الجمل بين يديك” ! أي فرحة وأي سرور أتحدث عنه فقد وجدت ضالتي وجدت جوابًا لمسألتي✨

هداني الهادي إلى سواء السبيل

ومن هنا سُطرت لي بداية الرحلة 🌁

التي بدأتها بـ لا حول ولا قوة إلا بالله

وجاهدتها بمعاذ الله🌿

واستغفرت وأعتذرت وصفحت وعفوت

سلمت أمري للذي أحبني فبتلاني🤍

اللهم اجزهم عنا خير ما جزيت محسناً على احسانه، فترة جميلة جداً ولله الحمد بعيدة عن العادات القبيحة، الرحلة غيرت حياتي للأفضل الحمدلله ، بفضل الله ثم هذا البرنامج الذي جعله الله سبب لهداية الكثير، والجميل في هذه المجموعات تشعر بالقرب من الاشخاص الذين يشاركونك نفس معاناتك فنصبر بعض ونذكر بعض،الله يثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا والاخرة.

شركاء النجاح

حمل تطبيق جمعية عفة