
تضر بصحة الأطفال النفسية والعاطفية.
تؤدي إلى التثقيف الجنسي الخاطئ للطفل.
تزيف صورة الحب الجنسي الشهواني والحميمية وتعلم الطفل أن “ممارسة البالغين للإباحية” أمر طبيعي وحاصل ومرغوب فيه.
تسبب العجز الجنسي وتساعد على تبني العنف الجنسي
تسبب البرود الجنسي وتدفعه لممارسات إباحية أخرى أكثر انحرافًا وتطرفًا وعنفًا.
لن تُمحى تلك الصور من أذهانهم.
تؤدي إلى النظرة الخاطئة تجاه جسد المرأة بتسليعه؛ تصنيف الإناث حسب مظهرهن، والهوس بتفاصيل أجسادهن وأعضائهن، وزيادة مستوى القسوة الجنسية تجاه النساء.
إفراط الإدمان على المواد الإباحية.
تدفع البعض منهم إلى عدم الاكتراث بخطورة وتجريم الاغتصاب.
تقلل من المادة الرمادية الموجودة في قشرة الفص الجبهي للدماغ المسؤولة عن ضبط المنطق السليم والحكم على الأمور وكذلك المشاعر.
تحرض/تثير الأطفال على التحرش الفعلي جنسيً بأطفال آخرين تقليدا لما شاهدوه في الأفلام الإباحية.
–
– عبر نشر الصور المثيرة المجانية لمقاطع تحتوي ممارسات جنسية لجذب المراهقين.
– تحفيز الإثارة الجنسية لممارسة الجنس عبر الإنترنت والمحادثات عبر الإنترنت، مثل اللقاءات الجنسية الافتراضية مع فنانين بالغين.
– تبسيط عمليات البحث الافتراضية عبر محركات البحث باستخدام الكلمات البريئة. فمثلا، يؤدي البحث عن المصطلحات الشائعة أو الكلمات البريئة عن شخصيات كرتونية وأيقونات الأطفال والمشاهير إلى الوصول للمحتوى الإباحي.
– تحريف الكلمات في حال الأخطاء الإملائية أو المواقع الخفية ( عناوين مواقع الويب) لتكون قريبة من الاسم الحقيقي الذي يؤدي إلى موقع إباحي.
– ألعاب المتصفح المجانية، مثل الألغاز ولعبة الكلمات المتقاطعة وألعاب الورق.
– يؤدي الضغط على بعض النوافذ المنبثقة واللافتات الإعلانية إلى الوصول لمواقع إباحية.
– رسائل البريد الإلكتروني العشوائي (البريد غير الهام).
– تكرار وتتابع الظهور للنوافذ الإباحية المنبثقة التي لا تختفي إلا بإعادة تشغيل الجهاز.
– عناوين الويب منتهية الصلاحية للموقع الرسمي التي يستولي عليها موقع إباحي دون سابق إنذار.
–
– لا تبالغ في ردة فعلك تجاه طفلك أو تشعره بالعار، بل تحدث معه عنه حتى يخبرك مرة أخرى فيما لو تعرض لموقف مماثل مستقبلا.
– اعلم أن الأطفال يحتاجون ويرغبون في تلقي التوجيهات من الكبار.
– ثقف طفلك حول الصحة الجنسية واحترامه لذاته وللجنس الآخر، وساعده على استبدال الأفكار المزيفة عن الجنس بأفكار جنسية ذات قيم صحيحة.
– قد يتطلب الأمر مساعدة المختصين في حال أصيب طفلك بصدمة بسبب مشاهدته محتوىً مرئيا أو إذا شعرت بأنه أصبح مدمنا للمواد الإباحية.
– اقضِ بعض الوقت على الإنترنت مع أطفالك وهيئ لهم بيئة تعتمد على الثقة.
– علم طفلك عدم مشاركة معلومات التعريف الشخصي، بما في ذلك تاريخ الميلاد، أو العنوان، أو الاسم الكامل، أو اسم المدرسة، أو أي صورة قد تستخدم لتحديد هوية طفلك أو تعقبه.
– ذكر أطفالك بعدم الضغط على الروابط المشبوهة أو فتح المرفقات، بما في ذلك الإعلانات ورسائل البريد الإلكتروني والنوافذ المنبثقة.
– شجع طفلك على التحدث معك أو مع أي شخص بالغ تثق به إذا قام أي شخص أو أرسل له عبر الإنترنت ما يشعره بعدم الارتياح أو التهديد.
– اعرف أسماء المستخدم وكلمات المرور الخاصة بطفلك للبريد الإلكتروني وحسابات وسائل التواصل الاجتماعي.
– تأكد من أن طفلك ليس لديه أي تطبيقات أو حسابات مخفية.
– احترس من العلامات التحذيرية التي تشير إلى أن طفلك قد يشاهد مواد إباحية، مثل فضوله غير المعتاد عن الممارسة الجنسية بالنسبة لعمره أو عمرها؛ وجود علامات تدل على الممارسة الجنسية في عمر مبكر؛ وجود مصروفات غير معتادة أو مبررة ببطاقة الائتمان البنكية؛ زيادة النوافذ المنبثقة أو رسائل البريد الإلكتروني غير اللائقة على شاشة حاسوبه؛ تغيير شاشة الحاسوب بسرعة عند دخولك الى الغرفة؛ أو أي تغييرات ملحوظة في السلوك، بما في ذلك التخفي أو التصرفات الدفاعية المتزايدة.
– تتضمن البرامج الحاسوبية الأساسية على إعدادات الفرز المناسب للعمر، وبرامج المراقبة وإدارة أو التحكم بالوقت الذي يقضيه ابنك على الحاسوب.
ترجمة: ود معزي البلوي – عبدالرحيم محمد الشنقيطي
تدقيق: هاجر العمري
بكل فخر كُتب في عفة !